العالم مشتعل ونحن نرى الحروب والصراعات تتصاعد في العديد من البلدان والمناطق في العالم. إن الإبادة الجماعية الجارية في فلسطين، والحروب في لبنان واليمن، والوضع الكارثي في السودان وجمهورية الكونغو الديمقراطية، لها تأثير هائل على حق الناس في الصحة. فالحرب والصراع والاحتلال والاحتلال والهجرة القسرية هي محددات اجتماعية رئيسية للصحة تفاقم من أوجه عدم المساواة القائمة، لذلك قررت حركة صحة الناس التحرك.
من خلال ”حملة أوقفوا الحروب“، ستسلط حركة صحة الناس، وهي شبكة عالمية من الناشطين الصحيين على مستوى القاعدة الشعبية والأكاديميين ومنظمات المجتمع المدني والحركات الاجتماعية، الضوء على الحروب والنزاعات المستمرة في العالم، مع التركيز بشكل خاص على تأثيرها على أنظمة الرعاية الصحية وإمكانية حصول الأشخاص الذين يعيشون في الحروب على الرعاية الصحية.
من خلال حملتنا ”أوقفوا الحرب“، تريد منظمة أطباء بلا حدود أن تُظهر وتيسر التضامن مع جميع المضطهدين في العالم. من خلال هذه الحملة، تريد منظمة أطباء بلا حدود أن تعطي النشطاء الصحيين أدوات وطرق مختلفة للتنديد بهذه الانتهاكات لحقوق الإنسان والحقوق الصحية في مناطق الحروب، والعمل في بلدانهم. حتى يتمكن النشطاء الصحيون من التضامن مع بعضهم البعض والدفاع عن الحق في تقرير المصير ومطالبة الجهات المسؤولة بالتمسك بالقانون الدولي الإنساني.
ستركز حملة أوقفوا الحرب على خمسة بلدان مختلفة: فلسطين، ولبنان، ولبنان، واليمن، والسودان، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وتقترح الحملة أفعالاً وأعمالاً تضامنية مختلفة، مع مراعاة السياق الخاص بكل منطقة وبلد. انقر على البلدان أدناه وكن ناشطًا صحيًا!
التضامن هو لغة الجميع، انضم إلى حملتنا وأحدث فرقاً!
استخدموا رسائل الحملة للمطالبة
وقف فوري ودائم لإطلاق النار لإنهاء حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.
احترام القانون الدولي الإنساني
وقف الهجمات على المدنيين والبنية التحتية للرعاية الصحية والخدمات الحيوية
حرية الوصول إلى المساعدات الإنسانية والإمدادات الطبية للتخفيف من معاناة الضحايا
الإفراج الفوري عن جميع العاملين في المجال الصحي المحرومين من حريتهم.
إعادة بناء النظام الصحي في غزة بأكمله وبنيته التحتية المدنية حتى يمكن البدء في إعادة تأهيل السكان.